قبل شهر من الآن كنت في جلسة مع أحد كبار مثقفي البلد .جرنا الحديث عن الوطن وهمومه وأساسا أمنه. إلى النقاش في خيارات عديدة لا داعي للحديث عنها هنا .
وخلال سنة من حكم رئيس الجمهورية . السنة التي نخرت فيها الجائحة كل جهد وسخر فيها كورونا من كبرياء الدول العظمى . كان رئيس الجمهورية يعمل بصمت وبكل جهوده وعلاقاته في مواجهة فيروسات وجوائح عديدة بعضها أشد فتكا من كورونا.
جائحة الفقر والتهميش :