تشهد مدينة ألاك، عاصمة ولاية لبراكنة - مستوى قياسيا، في انتشار القمامة، والمواد الضارة، حيث تنتشر في قلب المدينة وضواحيها جيف الحيوانات، وتتكدس القمامة في الشوارع العامة، وتغطي أكياس البلاستيك قمم الأشجار والمباني والطرقات.
وفي مشهد يطمس الوجه الحضاري للمدينة، تحولت أبرز طرق مدينة ألاك إلى مكب للنفايات، بفعل تراكم القمامة، وسط ارتجالات للقرارات، وتخبط في الرؤية، تعاني منهما بلدية ألاك، منذ عام ونيف.