نشر موقع الجزيرة.نت مقابلة مطولة مع القيادي في حزب العدالة المغربي ورئيس الوزراء الأسبق عبد الإله بن كيران، تناولت خلاصة تجربة 40 سنة من العمل الحركي والسياسي، وتقييمه لحصيلة أداء التيار الإخواني في مختلف الأقطار العربية.

وكان من اللافت حديثه عن (التواصليين) النسخة الموريتانية من حركة الإخوان، حيث قال إنه زار مرارا وتكرارا من وصفهم "الإخوة الموريتانيون ونصحتهم بأشياء لم يقبلوا بها، منها ترك السرية إطلاقا..".

وكان بن كيران يقصد بهذا التعبير (العمل السري) مضيفا أن من النصائح التي ذكرتها لهم، "عدم الدخول في تنازع مع الحكام".

نص المقابلة: في مجلة جون أفريك اختار وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوق الحديث عن الوضع بعد الانتخابات. 

كان هذا المتعاون الوثيق لرئيس الدولة في البداية وزيرًا للداخلية من 2019 إلى 2022، قبل أن يتولى مسؤولية الدبلوماسية وهو موقف يعد أكثر استراتيجية حيث تتولى البلاد حاليا رئاسة الاتحاد الأفريقي. مقابلة.

جون أفريك: كيف تفسرون حقيقة أنه، كما حدث في عام 2019، لم يكن من الممكن منع الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات؟

نفى الضابط المختار ولد السالك، ان تكون وفاة شقيقه جدو (مهندس و قائد انقلاب العاشر يوليو)، مدبرة، مؤكدا انه حقق بنفسه في الحادثة، و خلص كغيره إلى أنها كانت بسبب حادث سير عادي وقع على طريق الامل، حيث كان الراحل في طريقه إلى الشرق.

و في لقاء مصور بثته اليوم، قناة صحراء 24 على صفحتها على الفيسبوك و قدمه الصحفي المتميز الشيخ ولد محمد حرمه ،  تحدث المختار، باسهاب عن انقلاب العاشر من يوليو، موضحا انه قد تم التخطيط له من طرف مجموعة ضباط:

قال الرئيس محمد ولد الغزواني إنه وجد البلاد في وصع صعب سنة 2019، بالإضافة إلى الآثار السلبية الهائلة لأزمة كوفيد التي ظهرت بعد سبعة أشهر من وصولنا إلى السلطة، إلى جانب الآثار المأساوية للحرب في أوكرانيا والتي جعلت الوضع أكثر صعوبة.

وتحدث ولد الغزواني في مقابلة مع بعض المؤسسات الصحفية الخاصة الناطقة بالفرنسية، (موقع كريدم ويومية رينوفاتور), عن موقفه من عدة قضايا مثل قانون النوع وهجرة الشباب والغاز، والترشح لمأمورية ثانية.