قالوا في فيس بوك موريتانيا
ثلاثاء, 24/05/2022 - 10:38
قال الرئيس السابق للحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم إن رئيس الجمهورية نزع فتيل كل احتقان سياسي وعمل بنجاح على تطبيع العلاقة بين كل أطراف المشهد السياسي لإتاحة تنافسٍ إيجابي بين هذه الاطراف، وما عدى ذلك فهو تنويم للاغلبية، وتضييع لوقتها في محاولات عبثية لن يكتب لها النجاح ( في إشارة ضمنية إلى الحوار )
و أشار ولد محم في تدوينها الجديدة إلى أن البعض أعلن استعداده من الآن لخوض غمار المنافسة الانتخابية مما يعني وجد الطريق سالكا أمامه و هذا نص التدوينة التي تداولها بشكل واسع كرأي جديد يتعلق بالحوار و إن كان غير صريح
نص التدوينة
جمعة, 20/05/2022 - 21:06
صباح اليوم في "كولوبا" القصر الرئاسي في باماكو.. عودة إلى حمل عصا الترحال الدبلوماسي بعد أن انقطعت عنها لمدة سنوات كان اهتمامي فيها منصبا على البحث العلمي والإستشارة الدولية والتأليف..
اثنين, 16/05/2022 - 23:48
توضيح جديد حول تغريداتي عن موتى أهل الكتاب
محمد المختار الشنقيطي
يوم الاثنين ١٦ مايو ٢٠٢٢
ثلاثاء, 26/04/2022 - 11:25
نص التدوينة
صحيح ان أغلبية رئيس الجمهورية، كل أغلبيته، يجب أن تكون لزاما على مستوى تطلعات الرئيس وآمال الشعب المعقودة عليها، وأن تعلن عن نفسها بوضوح ضد الفساد ومع المستضعفين، وأن يعمل كل فرد وهيئة منها على تجسيد تعهدات رئيس الجمهورية في تحقيق العدل والتنمية ومساوات المواطنين والقرب منهم، وإلا فإن هذه الأغلبية ستتحول من جهاز داعم وقوة إنجاز إلى أداة معطلة وعبء سياسي يلزم الخلاص منه.
اثنين, 04/04/2022 - 01:56
منعتني عدة انشغالات من الكتابة عن التعديل الوزاري الاخير . فقد جرت العادة مذ إنشاء هذه الصفحة أن لا اترك حدثا كهذا يمر دون تعليق و لو بشطر تدوينة.
أربعاء, 09/03/2022 - 16:25
للوزراء والسياسين وكتاب نواكشوط الذين يصعدون ويحرضون ويصبون زيت التوتير على نار ألم المصاب وهول الفاجعة:
لطفا، تعقلوا!
تذكروا أن مالي التي تعاني أصلا من توتر عرقي متعدد الأطراف والمظاهر، تعاني اليوم من صراع على مستوى أجهزة الدولة، في لحظة يطبعها تدافع غير مسبوق بين قوى دولية تملك كل منها حضورا ميدانيا مؤثرا وتجارب راسخة في خلق الأزمات واستغلالها على حساب بلدان وشعوب المنطقة، ثم تذكروا أن جميع مدن مالي - التي تعيش هذا الوضع - يوجد بها الآن آلاف الموريتانين أرواحهم وأموالهم معرضة للخطر لا قدر الله.
أربعاء, 09/02/2022 - 08:22
أحد, 30/01/2022 - 17:07
التعديل الوزاري المرتقب سيكون آخر فرصة للرئيس لكي يتدارك الموقف. و لا يجب أن يكتفي بتدوير الأشخاص أو تغيير المناصب، حسب منطق المحاصصة و التوازنات القبلية والجهوية، فالوضعية الحرجة للبلاد تستوجب رؤية إصلاحية جادة و برنامجا متماسكا وطموحا، يوكل تنفيذه إلى حكومة جديدة تشكل قطيعة مع حكومات "تصريف الأعمال" التي عرفناها حتى الآن، منذ انتخاب الرئيس محمد ولد الغزواني.
الصفحات