مقالات

الوداع لايليق بالرجال/ محمد عبد الله ولد سيدي

أربعاء, 24/07/2019 - 11:15

يكفي أن نلبس الصمت لتعرف كم نحن مدينون لكم بكل جميل ، ونثمن عاليا  كل ما حققتموه  لموريتانيا يا فخامة الرئيس وقائد مسيرة البناء والتشييد .. وها أنتم تصرون على أن تكون آخر أيامكم في الحكم حافلة بالإنجازات ، تدشينا ، وتفقدا .. اليوم لانودعكم تعلقا  بشخصكم بل بما  أنجزتموه لموريتانيا  خلال عشرية من العمل الدءوب  ، وسيكون من جميل الوداع أن نتذكر بعضا مما حققتموه للوطن ..

رد الاعتبار لرفضة الانحدار/الولي سيدي هيبه

سبت, 20/07/2019 - 17:41

حرم ومازال يحرم الكثيرون من التوظيف ويهمش العديد من المستضعفين ويشطب تعسفا العشرات بل المئات تصفية لحسابات من زمن السيبة، ويحرم آخرون من حقوقهم ومزايا دولتهم ويقصون عمدا من مشاريعها ومن النفع من مردوداتها لضعف ظهيرهم وهوانهم على مرة الحيف، وأبعد وما زال يبعد الصحفيون الشرفاء من المهنيين أصحاب الرسالة الإعلامية السامية لاستقلالية رأيهم وجرأتهم على النقد التوجيه والتنبيه على الأخطاء والانزلاقات.

شهيد ومحنة قبر/الكاتب اسعد عبدالله عبدعلي

جمعة, 19/07/2019 - 17:23

تعرض صديقي رافد لمحنة حقيقية, عندما استشهد اخوه الصغير في احدى معارك دحر الارهاب, حيث كان امام تحدي كبير يحتاج للمال الكثير, ليس التحدي هو اقامة المأتم, بل هو ايجاد قبرا للشهيد, فالأرض في مقبرة وادي السلام ارتفعت اسعارها حتى اصبحت تصل للمليون والمليونين, ورافد رجل محدود الدخل, فهو معلم ولديه جيش من الاطفال, في تلك الليلة عرفنا ما يعانيه صديقنا فجمعنا نصف المبلغ, واتصلنا بمعارفنا في النجف للحصول على قبر بسعر مناسب, وتم ذلك بعد جهد جهيد.

انه منتهى الظلم ان يضحي الانسان بكل ما يملك في سبيل وطنه, ثم يأتي وطنه ليبخل عليه حتى في قبر يدفن فيه!

جولة مع النقد الحديث

ثلاثاء, 16/07/2019 - 10:12

جولة مع النقد الحديث { تطبيقه }...

نقلا الشروق أون لين.

هذا مقتطف من بحث تحت عنوان : النقد الحديث بين النظري و التطبيق

تحت اشراف الأستاذة المحترمة * حمداوي * أستاذة متخصصة في النقد جزاه الله عنّا كل خير...

و لقد بدأت البحث : بتعريف مبسط للنقد الأدبي ، ثمّ ذكرت أهم أنواعه ، ثم أخذت بسرد أهم المناهج النقدية الغربية ..... و من يحتاج إضافةأو عند أي سؤال فأنا جاهز للمساعدة

أبرز الملحوظات على تتابع الإساءات/ محمدن ولد الرباني

اثنين, 15/07/2019 - 10:36

أبرز الملحوظات على تتابع الإساءات

    لا شيء أعظم على المسلم من أن يؤذى في نبيه صلى الله عليه وسلم، ولا أن يرى فيمن تربى في حاضنة اجتماعية مشهود لها بالخير والصلاح، من يكتب بكل جرأة ووقاحة مفتريات، تروم تفنيد عدالة الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم.

  رغم ذلك فقد كان في مقال "الدين والتدين ولمعلمين" وما أعقبه من إساءات وردد من أشخاص مختلفين، فوائد وعبر، تستقي مشروعية هذا الوصف من قوله تعالى "لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم" في حديثه عن الإفك.

   من هنا سنستعرض أهم الملحوظات بغية تعزيز حسنها واجتياز أو تذليل سيئها:

مقابلة مع عالم سوري

أحد, 14/07/2019 - 18:48

في ألمانيا، يقيم إحسان البستاني، وتخرّج في كليّة الرياضيات في "جامعة حلب" 1972، وبعد عام، غادر إلى برلين الغربية "آنذاك"، من أجل متابعة دراسته في "قسم علوم الفيزياء النظرية – مجال فروع الجسم الصلب وأقسامه"، في جامعة برلين للهندسة.

مقال ثقافي /يسري الغول

أحد, 14/07/2019 - 18:44

ما أن تجلس إلى نفسك، فتفكر ملياً فيما تريد أن تكتبه للقراء حول أي ظاهرة أو قضية ثقافية، حتى تكتشف ذلك الفراغ الهائل في المنطقة، بما يعمل على تعطيل العقل. حيث صار الانشغال بالعمل الثقافي محض ترف ليس إلا. وإن كتابة هذا المقال محض جنون. فلماذا يفكر الكاتب بالحديث عن الجديد في ظل حالة البلادة الفكرية الأدبية والفنية؟ وهل المجتمع مستعد لأن يضحي بوقته الثمين من أجل قراءة أي موضوع يتحدث عن عمل أدبي أو مسرحي أو سينمائي..إلخ؟ والوقت من ذهب، والمواطن بحاجة للذهب أو الفضة أو المال أو حتى لقيمات يقمن صلبه وصلب أبناؤه.

جميل منصور يكتب/على هامش قضية ولد امخيطير

سبت, 13/07/2019 - 00:11

كثيرا ما ترددت في الكتابة حول هذا الموضوع لأنه في أجواء الشحن والاستقطاب يصعب على المرء التجرد وابتغاء الحقيقة والحقيقة فقط ولكني رأيت أن أسهم بشيء والملف قيد الإغلاق والانتهاء خصوصا أن قيود وتحفظات الموقع لم تعد قائمة ( كنت رئيس تواصل ولم أعد ) :

ما بقاء اﻷمة بعد شتم نبيها؟! / أحمد بن اجاه

جمعة, 12/07/2019 - 17:47

"ما بقاء اﻷمة بعد شتم نبيها؟!" اﻹمام مالك بن أنس
أقول عطفا على بياننا السابق عطف بيان وتوكيدا وبدﻻ .
ذلك البيان الذي وقعته كوكبة من أجﻻء علماء البلد الموثوق بعلمهم وورعهم وغيرتهم على حرمات الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. 
على رأسهم العﻻمة اباه بن عبد الله والعﻻمة محمد الحسن بن أحمدو الخديم وآخرون معروفون عند العامة والخاصة
أقول -  وما توفيقي إﻻ بالله عليه توكلت وإليه أنيب -:

الصفحات