لم يكن فيدرالي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية محمدن المختار بابه، ليقبل بنتيجة بسيطة للرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني، أو بنسبة مشاركة ضعيفة في ولاية تعتبر أكبر خزان انتخابي في البلد بعد انواكشوط العاصمة.
كانت التحديات كثيرة ومتعددة.. فهناك منافسون أقوياء ميدانيا، وهناك حالة من الإحباط يعيشها السكان: فطرق الولاية مترهلة.. والزراعة تعيش الكثير من المشاكل..