للعودة للمصدر اضغط هنا
لم تترك الحركة الصهيونية العالمية ومناصروها، و«إسرائيل»، يومًا واحدًا دون بذل جهد في تهويد مدينة القدس العربية وما يحيط بها من أراضٍ وقرى الضفة الغربية، إضافةً إلى تغيير قسري للمعالم السكانية العربية للمدينة، بسلسلة من القوانين الاحتيالية الخبيثة، التي تقع كلها في دائرة التناقض الكامل مع ما تفرضه اتفاقيات جنيف على القوة التي تحتل أرضًا لشعب آخر.