لأن الوقت لا ينتظر... فلا يمكن أن تنتظر أمور حساسة تلامس حياة المواطنين، بصفة يومية، كالصحة والتعليم والعيش الكريم، انقضاء مأمورية من خمس سنوات لحصد نتائجها وتقييم آدائها.
حياة المواطن وصحته وتعليمه وعيشه الكريم، يجب أن تكون ورشة تنطلق من اليوم الأول من تسلم مقاليد السلطة ، وتستمر بوتيرة تراعي التحسين وتراعي الجودة والتقدم.
شعور حقيقي بهم المواطن وحياته اليومية ومواكبة تطلعية بما يجب أن يكون الوطن عليه، لامس فيه رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني أولويات لا تحتمل الانتظار، فهي صمام الحياة وعصبها لكل مواطن، ولا تقبل التريث أو التأخير.