توفي ليلة الجمعة الماضية 24 نوفمبر 2016 الشيخ الدكتور محمد الأمين ولد الحسين آل الشيخ سيد ألمين الجكني الموريتاني مولدا الحجازي،المَدَني جنسية و مهاجرا عن عمر ناف علي الثمانين سنة و قد تمت الصلاة ع
رزئت الأمة الإسلامية والوطن والجالية فى المدينة المنورة ،ورزئ من تظله جبال لعصابة بكرة وأصيلا...(آفطوط والركيبه ..) ورزئت المحابر والمنابر والمحاظر بوفاة مصلح الثٌأي بين الناس ،الشيخ الفاضل م
هناك بعض الأسماء الساطعة لا يستطيع التاريخ تغيبها .. ، حجزت مقعدها بين العظماء ، وكتبت ذاتها في ذاكرة الشعب بحروف خالدة .. فخامة رئيس الجمهورية من تلك الأسماء ..
كثيرا ما سافرت في هذه الدنيا، فحرصت على التفكير في الإقامة، عندما أصل وينقطع السفر، على من سأحل، هل في منزل فلان أو علان، أو عند الفندق كذا وكذا، وما هي و
في خضم التجاذبات التي تشهدها الساحة السياسية في الفترة الأخيرة وما صاحبها من تفكير في مصير هذا البلد وهو تفكيرا يلامس في بعض الأحيان المصلحة العامة ولكنه مع الأسف يقتصر علي المصلحة الخاصة في احايين
تحولت كبريات المشاريع الرياضية في العاصمة الاقتصادية نواذيبو إلى سراب بقيعة حيث اقتصر دور الحكومة على وضع حجر الأساس دون أن تتم المتابعة لهذه المشاريع ليتعثر معظمه.
في العصور الوسطى كان هناك أمير إنكليزي يدعى "ليوفريك" كان حاكما لولاية كوفنتري, طلبت منه زوجته " الليدي كوديفا " تخفيف الضرائب عن الشعب ولأنه لم يكن يرغب في ذلك الطلب المتكرر من زوجته وإلحاحها المس
في مثل هذا اليوم، رحل عن دنيانا الفانية الكاتب الفذ حبيب ولد محفوظ، وفي كل ذكرى تعودتُ أن أدونَ عن لحظاتٍ عشتُها معه...ربما لأول مرة يسمع بعضُهم عن "تحطيم القلم".
سيبقى سائرا في الشارع يبدع الأشعار والمقولات في شتم النظام و كل من يناصره مستفرغا ما قي ذاكرته من أدعية الويل والثبور في حق كل من يتوهم أنه يشكل عائقا في طريقه،
في مجتمع يعيش حياة فوضوية ولا يحسب أي حساب للمستقبل ولا يعطي قدسية للأسرة تجد المرأة في موريتانيا نفسها ضحية إما لكونها: زوجة أولى تتغافل وتتناسى أن زوجها حتما تزوج معها أخرى أو على وشك أن يفعل وإم
فِي مُوجبٍ جَرَّه حديث عن تشاؤم الناس ببعض الألوان، وتجنب ذكرها في السفر إلا بـ "أكْلَامْ أطْرِيكْ" حدَّثني الأستاذ الظريف محمد ولد أعمر ولد أحْوِيرِيَّه حفظه الله - مساء يومٍ من عامٍ أحسبه عام ٢٠٠