ماذا فعلت موريتانيا للمملكة المغربية الشقيقة؛ حتى تنطلق أبواق الحقد ودق طبول العداء بين الإخوة، تبث سمومها في مواخير الإعلام المغربي، تلعب بالنار وتسيء إلى تراكم علاقات نسجتها وشائج الدم
أثار إعلان رئيس الجمهورية، في تلك الليلة المشهودة، تجديد تمسكه بالنظام الديمقراطي الذي أرسى قواعده، وعدم رغبته في مأمورية ثالثة، استياء المعارضة التي فقدت بهذا الإعلان الصريح آخر منتجاتها المعلبة ا
اطلعت في أحد المواقع على تقرير مصور لقناة عربية حول عجوز معمرة في موريتانيا يبدو أن أصحابه يطمحون من بين أشياء أخرى إلى دخول موسوعة غنس للأرقام القياسية لكن أخشى أن يكونوا قد دخلوا الموسوعة بالمقلو
عندما استعصى على المغرب حل مشاكله مع الشقيقة الجزائر،وبعد فشل قادته وسياسيه في بذل الجهد الكافي لحل قضية الصحراء الغربية،بالطرق السلمية طبقا لمواثيق الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي،والشرعية الدولية
كان لي شرف حضور النسخة السادسة المؤجلة من مهرجان المدن القديمة في مدينة وادان التاريخية، حيث كنت ضمن فريق قناة الموريتانية الموفد لتغطية التظاهرة الهادفة إلى حماية المدن القديمة وإحياء تراثها
مع تناولي لأول " رشفة" من الكأس الثاني من شاي الصباح، اتصل بي أحد الأصدقاء ، من مدينة نواذيبو، ليخبرني بما كتبتم عن حزب الوطن؛ لم أصدق في البداية، لأنه ليس في
الجغرافيا توجه التاريخ وهو بدوره ميدان الإستراتيجية، ولأنه لا يمكن تغيير الجغرافيا فيجب إذن تحمل الجيران المزعجين، وبناء شراكة مرنة لمواجهة الوضع الجيو ـ سياسي الم
يمكن تفهم أن يكون اقتصاد الدولة خلال مرحلة التأسيس ريعيا، لإقناع الناس بالمزايا التي يمكن أن يوفرها تشكيل دولة حديثة، على أنقاض البنية القبلية والإمارات التي كانت سائدة حينها، لكن بعد 56
العمال غير الدائمين، والمعروفين اختصارا بـP.N.P (Personnel Non Permanant)، يتعلق الأمر بـ 9189 موظفا يتقاضون رواتبهم من الخزينة العمومية، ويكلفون ميزانية الدولة مبلغ: 434.591.054، شهريا،
بعد مضي ثلاث سنوات كان ذلك اليوم من أماسي نوفمبر من 2013 حين حزمت أمتعتي وغادرت المدينة التي أحببت، بالتحديد من محطة "مكناس " كان ذلك المساء ماطرا وكانت مدي
حجم المشاريع المنفذة على عموم التراب الوطني, ورؤية رئيس الجمهورية النيرة, وماتحمله من حكم وسياسة معقلنة شملت جميع مناحي الحياة, وما تتوق له نفس المواطن مهما كان تطلعه وطموحه, أمور استدعت مني مطلع ا
إن عقدة قضيتنا في آدرار أنه لا يمكننا ضمان السلم ما لم نجعل هذه القبائل عاجزة، فآدرار منطقة الجبال بواحاتها الأربعين، وما تنتجه من تمور وشعير وقمح، و تشكل بذلك مخزن غلا