في تاريخ البشرية أغلي ما يملكه الانسان وطنه، لأنه المنشأ وملاعب الصبا، والمدرسة و مسرح الصداقات، وحصيلة التجارب والمعارف، وانصهار الأتراح والأفراح تتكون شخصية ذلك الكائن السوي ،
طالعت باستغراب البـــيان الذي نشر صـــباح اليـــوم 20 فبراير 2017 على بعض الــمواقع الالكترونية ، والذي تضمن هجوما لاذعا وغير مقبول على فخامة رئيـــس الجمهورية السيد محمد ولد عبد الــــعزيز وأ
منذ شهر وتلفزيوناتنا الرسمية و"شبه الرسمية"، المملوكة لعزيز عبر أقربائه، تدق طبول الفتح المبين الذي أحرزه ولد عبد العزيز وهو يمد يده متأخرا برصاصة الرحمة لصديقه في غامبيا، الذي كان مثل
1ـ ما هو الهدف الفعلي للعنف التكفيري بمعناه الرَّاهن؟ هل هو إسقاطُ نظام ما أو إنجاح مشروع سياسيّ أو اجتماعيّ محلّيّ أو إقليميّ أو عالميّ في إطار حدودٍ موجودةٍ أو حدود ٍ يسعى إلى إيجادها؟
كنت أعني ما أقول حينما أشرت في مقال نشر مطلع يونيو 2016 إلي أن القمة العربية العادية الـ 27 نجحت فبل أن تعقد ، فقرار موريتانيا باستضافتها في ظرف زمني وجيز ودون سابق تحضير بعث الأمل وأعاد الدفء والح
الاسلام الطبيعي يرحب بالكل , بالشيعي , بالصوفي , بالاشعري , بالوهابي , بالسلفي ,فكلنا نؤمن انه لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله , الاسلام الطبيعي ينأى ب
تكاد تجمع مجالس " النقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي" العرفي ومنها و "العفوي" خصوصا أن البلد يعاني " أزمة النخبة المثقفة" و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها "أزمة
لا يمكن إدانة الصالون لمجرد استقباله للسفير الأمريكي وبعض سفراء الدول الكبرى المعتمدين في بلادنا والذين تربطنا ببلدانهم علاقات وطيدة ومصالح مشتركة هذا الأمر بالعكس هو دليل على مصداقية الص
إذا قدر لك أن تكون صحفيا في بلاد المنكب البرزخي قفد كتبت عليك المعاناة ، لا لأن مهنة صاحبة الجلال تتطلب التضحية تأدية لواجب المهنة الاخلاقي والمجتمعي فقط ، وإنما لأن كل الظروف المجتمعية ا
في أصيل دكارِيٍّ شاعري كنا مجموعة موريتانيين نتمشى على الشاطئ فمررنا على ندامى أوربيين بفناء أحد الفنادق الفخمة هناك يغتبقون القرقف، وبمجرد رؤيتنا هب موريتاني كان بينهم وولج الفندق مسرعا