حديث "ماسيل داسوزا" رئيس لجنة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عقب لقاءه رئيس الجمهورية أمس في نواكشوط، عن المخاوف من انتقال "مجموعات إرهابية" من الموصل في شمال العراق، إلى كيدال في شمال مالي،
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيئ من تصاعد مستويات الحدة و الراديكالية و التطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و "المستجِدة" والحركات الحقوقية التليدة
اسمحوا لي إن طال هذا المقال عن المألوف لديَّ، فهو قراءة فى خرجة عزيزية من ساعتين ونصف.
لقد حال سفر طويل بيني و المتابعة المباشرة للقاء عزيز مع مجموعة مختارة من الصحافة الوطنية.
عندما يتحرر شعبنا من أغلال الكادحين، ومن مدراء الأمن السجانين ، ومن عهود (جكورة المناضلين) ،والعلاقة البنفسجية مع الاسرائليين، وتحكم مسلحة الدجالين المفسدين، وسبي الغلاة المتطرفبن
ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات ال
في الذاكرة الشعبية الخرافية لدينا "أن أفعال الأربعاء معادة " ويتشاءمون بها خياطة وغسيلا وسفرا ...الخ؛ وهو أمر مخالف شرعا قال الله تعالى: {وَإِن يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُو
كثرت الهواتف النقالة في بلادنا تكاثر الفطريات خلال العشريتين الأخيرتين حتي تواتر أن إحصائيات الجهات المختصة تتحدث عن أن عدد الاشتراكات و الشرائح الهاتفية يفوق بكثير عدد السك
أثارت أزمة تصويت غالبية شيوخ الحزب الحاكم ضد مشروع السماح بتعديل دستوري ارتباكا كبيرا في صفوف الأغلبية الحاكمة في البلاد، ومن مظاهر ذلك الارتباك الإسهاب في بسط وتعداد الاقتراحات المتاحة أمام الرئيس
فى 13 مارس من العام 44 قبل الميلاد،طعن عضوً مجلس الشيوخ الروماني ((ماركوس جينيوس بروتوس)) الإمبراطورَ الروماني ((غايوس يوليوس قيصر)) وكان أقربَ الناس إليه، بل إن بعض الروايا