قررت المعارضة ممثلة في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، ومن ضمنه حزب تواصل، العض على خيار المشاركة بالنواجذ، ومنازلة الماكينة الانتخابية للنظام مجددا في الميناء وعرفات..
لقد ألقى هذا القرار مجددا المسؤولية علينا في بلدية عرفات، ووضعنا أمام تحد حقيقي.
إن جماهير عرفات مدعوة اليوم لعمل مضاعف تثبت به أن رفض سياسة المقعد الشاغر التي تنتهجها المعارضة الديمقراطية قرار صائب، وأن ساكنة عرفات أهل لرفع هذا التحدي، وإطلاق شرارة التغيير.