تعود قصة غياب الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، لمدة عشر دقائق، عاد بعدها واتخذ قراراً هاماً بحق روائي يمني، إلى العام 2002، عندما التقى صالح بالروائي الألماني الحائز على جائزة نوبل للآداب، غونتر غراس، لدى زيارة الأخير إلى #صنعاء.
يشار إلى أن أول من وصف الدقائق العشر التي غابها علي عبد الله صالح، بأنها كانت محاطة بالغموض، هو الروائي اليمني وجدي الأهدل، الذي كان بدوره، موضوعاً للقرار الذي اتخذه صالح.