لا يخفي المراقبون المنصفون إعجابهم و تقديرهم لمعالى الوزير الأول المهندس إسماعيل بده الشيخ سيديا ، وطريقة إدارته للعمل الحكومي بدقة متناهية .
حيث إنه من المؤمنين بأحدث أساليب الإدارة الناجحة ، و هي العمل بروح الفريق و الجماعية في تحمل المسؤولية و اتخاذ القرار.
فالعمل حينها سيكلل بالنجاح بنسبة كبيرة ، أما الأساليب الأخرى فقد أخنى عليها الذي أخنى على لبد !
فمنذ اختياره لقيادة العمل الحكومي و هو يعمل بطريقة احترافية ، فهو أول الواصلين لمقر الحكومة و آخر المغادرين ، حتى أنه لا يكاد يأخذ قسطا من الراحة حتى لا تتأخر مصالح البلاد و العباد .