كتب اثنان من مسؤولي الاتحاد الأفريقي أحدهما لا يزال بمنصبه -بالإضافة إلى أحد الباحثين الأميركيين- أن ازدهار الاقتصاد السوداني يعتمد تماما على رفع اسم السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب.
وقال القاسم وين (المسؤول السابق عن السلام والأمن بالاتحاد الأفريقي) وعبد محمد رئيس أركان لجنة التنفيذ الرفيعة التابعة للاتحاد للسودان وجنوب السودان -بصفته الشخصية- وأليكس دي وال المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي بجامعة تافتس الأميركية في مقال بغارديان البريطانية إنه إذا انزلق اقتصاد السودان إلى الانهيار التام وفشلت حكومته المدنية، فإن هذا الانهيار سيُكتب عليه “صنع في أميركا”.