تعيش مدينة الزويرات هذه الايام، تحت رحمة اسراب كبيرة من الناموس، لا يخلو منها بيت و لا حارة و لا شارع.
و يرى سكان الزويرات، أن هذا الباعوض، مصدره القمامة المتناثرة في شوارعها، حيث لا يكاد يخلو شارع او ساحة من تكدس هذه القمامة، المعروف أن سكان المدن العمالية تنتج منها يوميا كميات كبيرة.، إضافة إلى الأحواض الكبرى المكشوفة و الموجودة على طرف المدينة الجنوبي، و التي تتجمع فيها مياه المجاري(مكان مفضل لتكاثر البعوض)