وجد عالما مناعة من سويسرا وألمانيا -في دراسة حديثة- أن الجسيمات المضادة والإنزيمات التي يطرحها الجسم عند المعاشرة الزوجية (الجماع) تعمل على مقاومة حالات الإصابة بنزلات البرد وأعراضها المزعجة.
وتكثر الإصابة بنزلة البرد هذا الوقت من السنة، حيث بدأ الطقس يزداد برودة والسماء ملبدة طوال الوقت بالغيوم الماطرة. وكل شعب من شعوب الأرض له علاجاته لنزلات البرد التي لا تعمل في حقيقة الأمر سوى على التقليل من آثارها وأعراضها المزعجة. لكن أغلب هذه العلاجات تتفق على شيء واحد هو الراحة وشرب شاي الأعشاب على اختلاف أنواعها.