فادت دراسة أميركية حديثة بأن إجهاد الأم أثناء الحمل يمكن أن يؤثر على نمو الجنين وقد يؤدي إلى حدوث ولادة مبكرة.
وأجرى الدراسة باحثون بجامعة كولومبيا الأميركية، ونشرت في دورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences).
ويعاني الأطفال الذين يولدون مبكرا قبل الأسبوع الـ37 من الحمل، من مشاكل صحية بسبب عدم إتاحة الوقت الكافي لتخلُّق أعضائهم، ويحتاجون لرعاية طبية خاصة حتى تتمكن أعضاؤهم من العمل دون مساعدة خارجية.