قال وزير الصحة د. نذيرو ولد حامد إن أمراض الكلى أصبحت مشكلة من مشاكل الصحة العمومية في موريتانيا، وأن علاجها لا يقتصر على التكفل بالمرض، بل يتطلب اجراءات وقائية أولية وثانوية في هذا المجال.
جاء ذلك خلال ترؤس الوزير اليوم الجمعة بوزارة الصحة لفعاليات يوم تفكيري حول غسيل الكلى وذلك بالتعاون مع مندوبية الاتحاد الاوربي في موريتانيا، زبمشاركة عدد من الفنيين بالقطاع الخاص والقطاع العام والاخصائيين المكلفين بالوحدات الاستشفائية والشركاء.
ويهدف اليوم التفكيري إلى دراسة المشاكل وتعميق الرؤية لبلورة استراتيجية جديدة للنهوض بقطاع غسيل الكلى في موريتانيا.