يقال إن الكلام إذا تكرر تقرر ، ويبدو ان الحملة التي يقوم بها بعض مفتشي ونقابيي التعليم الأساسي  -منذ فترة - والمتمثلة في ضرورة فصل التعليم الأساسي عن الثانوي قد آتت أكلها، والواقع أن هذا الفصل لا يستند لمسوغات موضوعية مقنعة، ولا يمكن الاستدلال عليه بتجارب ناجحة، بل خلفيته الأساسية -بكل اسف- البحث عن وظائف نظرا لما يسميه بعضهم تغول أطر التعليم الثانوي على الوظائف العليا في الوزارة مركزيا وجهويا.

 لا يجوز أن تقام أجهزة الدولة إلا على أساس دراسات وتجارب تحدد الجدوائية المناسبة، ومن التفاهة استحداث وزارة لخلق وظائف لمفتشي التعليم الأساسي، او أساتذة التعليم الثانوي او مفتشيه. 

علمت مراسلون من مصدربقطاع التعليم أن رئيس الجمهورية سيطلق العام الدراسي من العاصمة نواكشوط

بينما سيتجها وزير التعليم الثاني و التعليم الأساسي لوقوف على أجواء الافتتاح في ولاية كيديماغا 

و حسب مصدر مراسلون فإن الوزيران سيفترقان من هناك في جولتين تشمل بعض الولاية 

حيث سينطلق وزير التعليم الثانوي إلى ولاية كوركل و اترارزة  بينما سينطلق وزير التعليم الأساسي إلى لبراكنة و تكانت

و تحاول الحكومة أن تنفض الغبار عن التعليم و تحدث اصلاحات داخله في خطوات عملية سيشهدها العام الدراسي الذي سفتتح خلال أيام 

أكدت وزيرة البيئة والتنمية المستدامة مريم بكاي، على ضرورة احترام المعايير البيئية في تسيير شركة تازيازت.

جاء ذلك خلال استقبال خصت به نائب رئيس شركة تازيازت ابراهيم ولد أمبارك ولد محمد المختار، اليوم الأربعاء بمكتبها في نواكشوط، حيث شددت على أهمية احترام الشركة للبعد البيئي والاجتماعي بغية تحقيق تنمية مستدامة والمساهمة في التنمية الاقتصادية للبلاد.

وبدوره قدم نائب رئيس شركة تازيازت عرضا فنيا حول طبيعة عمل الشركة ومقدرات تنقيبها والأفاق المستقبلية لها، مؤكدا على احترام الشركة للنظم القانونية والتشريعية المعمول بها في هذا المجال.

أعلنت وزارة التعليم الثانوي والتكوين المهني والتقني عن لوائح الأساتذة المترجين من المدرسة العليا للتعليم لسنة 2019.

وهذه صور من لوائح الأساتذة الخريجين :