طالب عمال مشروع فينكر الذي تمت تصفيته عام 2017 رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بان يعيدهم إلى العمل و ان ينظر إليهم بيد الانصاف التي وصلت بعض المفصولين ظلما في اوقات سابقة.
و بدأت قصة هذه المجموعة بعدما تم تحويلهم من مؤسستهم الاصل "مفوضية حقوق الانسان و مكافحة الفقر و الدمج" إلى وزارة الداخلية التي حولتهم إلى مشرو (فينكر) الممول من طرف وكالة التنمية الفرنسية.
و بعد عملية الفساد التي طالت أموال المشروع فقد وجد هؤلاء و معظمهم "كاتبات و عمال دعم"، وجدوا أنفسهم في الشارع بينما أعيدت الثقة في الاشخاص الذين تسببوا في انهيار المشروع.











