قالت مصادر إن الجيش الموريتاني سلم فرقة الدرك بافديرك العشرات من المنقبين عن الذهب
حيث يبدو أن الرياح جرت هذه المرة بما لا تشتهيه سفن عشرات الباحثين عن الذهب في موريتانيا، فبدلا من العثور على كنزهم المنشود وتحقيق حلمهم بالثراء السريع، استقر بهم الأمر بين يدي الشرطة.
فقد اعتقل الجيش العشرات من المنقبين عن الذهب ـ حوالي 60 ـ وقرر إحالتهم إلى القضاء بتهمة "تعمد دخول منطقة عسكرية محظورة وانتهاك التعليمات العسكرية".











