تشهد ساحتنا الوطنية هذه الأيام حراكا كبيرا وتمور بنقاشات وحوارات ساخنة بين أصحاب الرأي من المثقفين والسياسيين تتعلق بطبيعة المرشح الأمثل والأصلح لقيادة المرحلة القادمة، ورغبة في إثراء النقاش والإسهام فيه لا بد أن أنبه وأشير إلى أهمية التعامل مع خصوصيتنا وواقعنا أثناء التحليل والمعالجة قبل إصدار موقف ما.