سألني أحد الأصدقاء عن رأيي حَول معايير اختيار أعضاء ورئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات (سيْنِ). قلتُ لا أدري،، قال برأيك عن أي "سيْنِ" نتحدث حين نتكلم عن اللجنة؟
قلتُ:
1- إنها بالتّأكيد ليست "سَيْن كر" اجّانْبَ الكحله المُسمّى "ما يُخرص"، لأنّ الطريق إليه غير سالك.. ويمرُّ ب"انْتَماسٌ" و "التّزانَه" و "السّاس"، وهي مفاهيم تشير إلى السلطة والتسلط.. بما يتنافى ومهمة اللجنة. ويمرّ كذلك ب "لفْكيْعَه"، وهي عزفٌ على الأوتار الصغيرة، التّاشبط؛ و المنفكْعه" وهي ضرب قوي على الأوتار الطويلة، "الأمهار"؛ وحاشا للجنة أن تستمع للمنفكعين والمغاضبين.

نص تدوينة المحامي و النائب السابق بداهية ولد اسباعي

يبدو ان الكثيرين تناولوا قضية الادويه دون تبيان حقيقتها فعلى ما علمت من مصادر ثقة ان دواء معينا اعطي كمساعدة من طرف الامم المتحدة لبعض الدول الافريقيه وتمت سرقته وبيعه ودخل موريتانيا عن طريق مالى ربما وفى اطار بحث الانتربول عنه تتبعته حتى دخل موريتانيا وهو ما ستدعى التفتيش الذى تم وفعلا تم حجز قيمة ماية مليون اوقيه منه لدى احد تجارالادويه
اذن هى ادويه مسروقه ومهربه وليست مزورة التزوير لايشكل مشكله هنا للاسف

في غمرة الحديث عن التحرش تذكرت والشيء بالشيء يذكر، تدوينة كتبتها سابقا عن التحراش، وشتان بين الأمرين، فهما وإن اقتربا لفظا فقد اختلفا وابتعدا معنى، فالتحراش مواساة للمرأة ورفع لمعنوياتها، والتحرش امتهان من ذئاب البشر لأنوثة المرأة.

التحراش أواتعرگيب أولحريش، هو نوع من التضامن مع المرأة المطلقة، والدعم المعنوي لها، في مجتمع أمومي تدلل فيه المرأة وتختال ملكة واثقة الخطى، فقد جرت العادة إذا طلقت سيدة أن يعمد رجل من العصر إلي ثور أو جمل فيعرگبه، وأن يقول قولا معروفا موزونا مقفى.

نص التغريدة

معالجة عقدة المثقف العربي من السلطة والتي رافقته من "صِفّين" حتى اليوم بفعل قرون الاستبداد المتعاقبة، وما تمليه ضرورة الانحياز إلى الاغلبية المسحوقة، هل تصبح ملحة في ظل الاحكام الديموقراطية والانظمة المنتخبة حيث يصبح الانحياز للاغلبية الحاكمة أمرا مشروعا ان لم يكن ضروريا ؟.