قالوا في فيس بوك موريتانيا

تعظيم الماديات والتعلق بها/الفقيه محمد معروف ولد لمرابط

أربعاء, 17/07/2019 - 13:35

من أعظم أمراض العصر تعظيم الماديات والتعلق بها وقد كان ذلك سببا رئيسيا في الاعتناء بالجسم والمظهر على حساب الروح والجوهر فكانت النتيجة ضعف الإيمان بالغيب وانطماس جذوة حرارة المحبة الإلهية والنبوية في القلوب 
نسأل الله السلامة من الفتن والثبات على الإيمان

نقلا عن صفحة الفقيه محمد معروف ولد لمرابط على الفيس بوك

الفائز بالمركز الأول من شعبة الآداب العصرية يكتب عن نجاحه

ثلاثاء, 16/07/2019 - 16:40

تتسابق الكلمات والحروف للتعبير عن مدى امتناننا لكل من كان له أثر كبير في حياتنا إلى من كان سببا في نجاحنا إلي من ساندنا ودعمنا إلى من بعث القوة والصمود بداخلنا فمهما حاولنا لن نوفيهم حقهم ومكانتهم في قلوبنا. 
ولكن أقدم فائق الشكر والتقدير لأساتذة أبوا إلا أن يتركوا مشاغلهم ومهامهم من أجل مساندتنا وكان لهم الفضل في نجاحنا ، الأستاذ ملاي ولد ملاي والأستاذ محمد ولد أصغير والأستاذ محمد السالك ولد الخليفه، بالإضافة إلى بقية الأساتذة الذين لم يقصروا معنا وكانوا طوال السنة سندا لنا. 
فمهما بحثت في قاموس الكلمات ونثرت من عبارات الشكر فلن أجد كلمات توفيكم حقكم. 

الخط والحظ/ من غرائب تصحيح الباكلوريا

ثلاثاء, 16/07/2019 - 11:04

أخبرني اليوم الدكتور محمد ولد آب ولد محمد يحي؛ أنه في العام 2006 كان يصحح مادة العربية للباكلوريا - شعبة علمية - ووقعت بين يديه ورقة أمضى نصف ساعة دون أن يفهم منها اي شيء فالخط أشبه بالطلاسم لرداءته وتخليطه فقرر ان يسلمها لمصحح ثان بالقرب منه فلم يستطع كذلك قراءة الخط، فقررا ان يعلنا عجزهما ولكن أتاحوا الفرصة لامرأة تصحح معهم كخيار اخير فأخذت الورقة وبدأت تقرأ لهم الإجابة بكل انسيابية وكأنها اوتيت ملكة خاصة في فك ذلك الخط العجيب في الرداءة وعدم الوضوح فتعجبا وأخذ كل منهم الورقة من جديد وبفضل براعة المصححة تمكنا من قراءة الإجابة التي كانت في غاية الحبك والجودة والدقة في الإصابة وحسن التقرير

ولد ابرهام :موقف ولد منصور المقاصدي ناقض موقفه السياسي في نازلة ولد امخيطير

اثنين, 15/07/2019 - 13:00

قال الكاتب الباحث أبو العباس ولد ابرهام إن موقف محمد جميل ولد منصور المقاصدي من نازلة ولد امخيطير ناقض مواقفه السياسية منه .
جاء ذلك في تدوينة لولد ابرهام نشرها على حسابه الخاص على الفيس بوك حيث نوه بموقف ولد منصور الأخير معتبرا أنه انسجم مع ما عليه المقاصديون الإسلاميون في المغرب العربي وتماشى مع ما عرف عن الروح العام للمقاصدية التي توافق كل ما كان ذلك باستطاعتها بين الإسلام  و"المسلمات الليبرالية والوطنية في مسألة السيادة والمواطنة وحرية التعبير الخط".

نائب رئيس حزب التكتل المعارض في ذمة الله

أحد, 14/07/2019 - 19:12

أعلن اليوم عن وفاة نائب رئيس حزب التكتل جوب الشيخ بيدي ويعتبر الفقيد أحد الوجوه السياسية المعروفة التى واكبت كل مراحل الدولة الوطنية ومن الوجوه التى نافحت سبيلا لحياة ديمقراطية بالبلد.

مراسلون ترفع تعازيها القلبية الصادقة لذويه وأصدقائه والموريتانيين سائلة له المولى الرحمة والغفران وإنا لله وإنا إليه راجعون

مستشار الوزير الأول محمد ولد سيدي عبد الله يكتب /وداعا (مقال)

سبت, 13/07/2019 - 16:39

يوَدّع الشعب الموريتاني بعد أيام أحد أبرز القادة الذي حكموا البلاد وأحد أهم الرجال الذين تركوا بصماتهم  في أرضها وسمائها وحرثها وكل رموزها الوطنية... 

حاشية...تعجب الدهماء واستفهامها؟!/د محمد اسحاق الكنتي

جمعة, 12/07/2019 - 20:29

قد يفرض عليك بعض النصوص النادرة التعليق على هامشه وإن كنت من نقاد الطرر والحواشي، ودعاة القول ابتداءً لا على مثال سبق... وقد يكون رد الدهماء على "كيمارت عر" أحد تلك النصوص النادرة التي تغني علامات الترقيم فيها عن بهرج المحسنات وتعقيد الألفاظ ، لاقتناص معنى رشيق يحتاج بعض القراء حاشية يقفون عليها طويلا لإدراك تصريحه المبرقع خلف تلميحه...
حين قرأت النص "سقط النصيف ولم ترد إسقاطه..." فأردت "تناول" سر انتصاب التعجب أمام "الفاضل" كأنما يمنعه التعدية ويلزمه اللزوم. ولإيضاح أن التعجب منقطع عن الاسم، متصل بالنسبة، قالت الدهماء.. "والاسم الفاضل الذي تحمل..." وكم حامل ما ليس من جنسه!

زينب سيداتي الملقبة زهراء نرجس تكتب عن التعيين تحت طائلة الابتزاز (تدوينة)

جمعة, 12/07/2019 - 16:08

يتخذ الابتزاز أشكالا وأنواعا ,لكن هدفه في النهاية واحد ,وهو محاولة إخضاع الغير لرغبات المبتَز من أجل التحكم في عقول وتفكير ضحايا الابتزاز والسيطرة عليهم ,وتخويفهم عن طريق تلك الممارسات الحقيرة التي لا يلجأ إليها إلا مَن عدم السلاح وضعُفت حيلته ,ولم يستطع المواجهة بالفكر والعقل والحجج الدامغة ,ولو كان الابتزاز في بلادنا بهدف مصلحة معطلة أو بغرض جلب منفعة أو درء مفسدة ,أو كان ابتزازا يمارسه الأقوى على الاضعف بهدف السيطرة عليه والاستحواذ على مقدراته ,كما جرت بذلك العادة ,لَكنا التمسنا الاعذار للمبتزين ,رغم أنه ابتزاز مؤسف ومن نوع آخر ,ابتزاز فاز ببراءة اختراعه بعض الموريتانيين دون سواهم.

الصفحات