أعلن رئيس الجهورية خلال خطابه بمهرجان الأغلبية الرئاسية بالنعمة المنظم في الثالث من مايو 2016 عزمه الدعوة إلي حوار سياسي جامع ستقدم بمناسبته الأغلبية الرئاسية "محفظة مقترحات إصلاح
يطيب لي في مستهل هذه الكلمة أن أتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى القائمين على ميثاق الحقوق السياسية والإقتصادية والإجتماعية للحراطين أفرادا ومنظمات وأحزابا وتجمعات وإلى كل من ساهم في تنظيم المسيرة
في مدينة النعمة صبيحة ثالث يوم من شهر مايو الجاري أشرقت شمس وطنية وضاءة على ساكنة ولاية الحوض الشرقي أكبر مدن البلاد وأهمها من الناحية الديمغرافية والرعوية،حيث احتشدت الجماهير لتعانق القم
حين ينص الدستور وكل قوانين الجمهورية المطبقة له على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للبلد،وبتعزز كل ذلك بإرادة سياسية قوية على أعلى مستوى في الدولة،فكيف يعرض البعض الوثائق الرسمية الصادرة عنه للد
هناك عادة يبدو أنها آخذة في الانتشار منذ بعض الوقت في الخطاب السياسي للموالاة تصف خطاب كل من يتحدث في بعض المشكلات الاجتماعية الحقيقية التي يعاني منها جزء كبير من مجتمعنا وبالتالي مجتمعنا
من أحب الروايات إلى قلبي رواية "ذهب مع الريح" للكاتبة الأميركية "مارغريت ميتشل"، وهي رواية تصف المجتمع الأرستقراطي الإقطاعي قبيل وأثناء الحرب الأهلية في أميركا..
في نهاية السنة الماضية (2015) استفدت من حقي في التقاعد بعد (40) سنة من الخدمة في الإعلام الحكومي، لم أعين خلالها في مجلس الوزراء الذي يعين المسؤول الأول والثا
مع ارتفاع نبرة تأكيد شائعة وجود الذهب الخالص في صحاري الشمال الموريتاني، وتدفق آلاف المواطنين الحالمين بالثراء السريع إلى المنطقة، حدثت تحولات وفرص اق
ألحقت الظاهرة الإرهابية العديد من الخسائر الاقتصادية بدول العالم عموما و إن كانت الدول السائرة في طريق النمو أشد تأثرا بفعل عدم تنوع اقتصادياتها و اعتمادها غالبا علي مَوْرِدٍ أو م
حين دخل الوفد الموريتاني المتابع لتحضيرات قمة انواكشوط العربية أروقة الجامعة العربية زوال الخميس 21 أبريل 2016 أقنعتنا وقائع الاستقبال وما أحيط به الوفد من عناية ورعاية وما استقطبه من اهت
أغلب الناس يعرف الدور الدستوري والسياسي والأخلاقي المسنود إلى المعارضة القانونية في أي بلد من بلدان العالم ,وهو مراقبة أداء الحكومة والاعتراض على ما تعتقد هذه المعارضة أنه يضر أولا ينفع الوطن
كنت قد عقدت العزم ألا أعود للكتابة في سبيل وطن أسلمه أهله لمختطفيه، فلا النخبة السياسية تعاطت مع حادثة الاختطاف بما تستحق من تكاتف الجهود وتوحيد الصفوف ونبذ الخلافات البينية، ولا
وجه مستشار الرئيس الإعلامي انتقادات حادة واضحة و مبطنة إلى من سماهم '' أصحاب الخلفية الإسلامية ''، و جاء هجوم المستشار بعد ما قال إنه تجاهل لعبارة وردت في خطاب الرئيس ولد عبد العزيز
قرأت مؤخرا في يوم واحد مقالين أحدهما موقع من طرف أحد " نمور المعارضة" و الأخر مختوم من طرف أحد " صقور الموالاة" مَحْشُوًانِ بعبارات " الخشونة اللفظية المتبادلة" التي لو وُزِ
الحوار مكون أساسي من الثقافة الديمقراطية و جزء لا يتجزأ من مفردات الحياة المدنية ، باعتباره أسلوبا حضاريا و مقاربة ناجعة ،لتبديد الأزمات السياسية بمختلف أبعادها ، يتم اللجوء إ