يعيش أكثر من خمسة آلاف من الحمالة طروفا صعبة منذ عدة أشهر في ميناء الصداقة أو ميناء الإستعباد علي الأصح .قبل ثلاث سنوات من الآن انتطم هؤلاء العمال تخت لواء "النقابة المهنية للحمالة" و تم توقيع إتفا
بين الحين والآخر تصادف على غير موعد مسبق ودون مقدمات أمورا تعيدك إلى الماضي البعيد وكأن القدر بذلك يتيح لك الفرصة لإعادة قراءة المشهد الحالي لتتضح أمامك صورة ال
بعد عمر ناهز 90 سنة،رحل المنفق العابد محمد سيدينا ولد ابراهيم ولد عبد الله، لأمه مريم بنت الطايع، بعد مرض لم يدم طويلا...عاش حياة حافلة بالجد و العلم والعمل...أنفق فأجزل العطاء ووسع خلقه الجم
ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات ال
يروي عن أحد الوزراء السابقين أنه أوصي خلفه علنا بمناسبة مراسم ختام تبادل المهام و "خُطْبَةِ الوَدَاعِ" التقليدية للوزراء المغادرين بما يلي " لا تَسْتَصْغِرَنً إطارا ممن هم تحت إمرتك و تسييرك و لو ك