أثارت مرافعة الأستاذ سيدي محمد ولد احريمو في محاكمة واد الناقة 2004 اعجاب الكثيرين حينها بعد نشرها من طرف وسائل الإعلام ، و لا يزال ذلك الإعجاب يتجدد كلما وقف على القصة مراجع نظر لما يت
أثناء الدورة البرلمانية الاستثنائية الأخيرة والتي اختتمت أعمالها بالأمس بعد أن صادق البرلمان على مشروعين قانونيين يتعلق أحدهما بالإرهاب والآخر بالفساد أعرب وزيرا العدل والاقتصاد والمالية عن ر
سأعتبر وزير "العدل " الموريتاني كما اعتبر نفسه مرجعا من المراجع القانونية في البلد ، ونستذكر معه أن حياة القواعد الدستورية متعلقة بالأوضاع التي تحكمها ومدى مسايرة
يجمع أغلب من أَلْقَي السًمْعَ للمحاضرات و الندوات الفكرية و البرامج الحوارية و المناظرات السياسية(المباشرة و غير المباشرة) و "المُطَارَحَاتِ" البرلمانية المرئية و المسموعة ببلادنا
ورحل رجل الخير والابتسامة العريضة دون ان يلقى تحيته الصباحية المعتادة علي جيرانه وضيوفه ودون ان يودع صغارا تعودوا ممازحته لهم كلما مر من امامهم وهو يلعبون بالساحة القريبة من منزله
تشهد الساحة السياسية في موريتانيا هذه الأيام تصريحات من هناك حول مدى إمكانية تعديل بعض أحكام الدستور، وخصوصا منها ما يتعلق بفترة الانتداب الرئاسي أو عدد المأموريات.ونظرا إلى أن الموضوع قانوني
لما انصرفت أسرة العفاريت شمهروش وسفوس عن القصر الرمادي خرج الحاكم من تحت السرير وماء زمزم يتقاطر وقال للسيدة إنه سيستدعي طبيب أسنان لينزع أسنان سفوس، فأجابته السيدة أنها ليست امرأة العزيز
طالعت خلال الأيام الماضية خبرا على أحد مواقعنا المحترمة ، تجنى فيه صاحبه على أطر وزارة الشؤون الاسلامية والتعليم الاصلي ،حيث افترى علينا كثيرا بخبره (استياء اطر وزارة الشؤون الاسلامية من تسيي
يبلغ عدد الأنواع النباتية في بلادنا ما يناهز 1400 نوعا نباتيا تنتمي لمائة وسبع 107 عائلات و507 جنس ،معظمها من النباتات العشبية الحولية،تملك هذه النباتات فوائد عديدة فبعضها مثمن والب
قبل زهاء سنتين – وحين قررت جل أحزاب المعارضة الموريتانية أن تنضوي تحت عباءة واحدة سمتها " منتدى الوحدة والديمقراطية " كتبت مقالا تحت عنوان " مؤتمر المعارضة الشيخ والأبناء والعيدان " وبعد
عرفتُ محمد ولد عبدي ولد اكبيكيب منذ أكثر من عقد من الزمن جمعتني واياه مجالات السياسة وجغرافيا الجوار؛ فعرفتُ رجلا دمث الأخلاق؛ عفيف اللسان؛ مبتسم الثغر؛ صبورا جادا مسؤولا مشّاءً إلى المسجد؛ عرفتُ م