لقد قررت بإرادة منى أن أساهم إعلاميا فى تقديم الصورة الناصعة لبلادى وأن أوجه مواطنى بلادى إلى ما ينفع البلد وصورته الخارجية من خلال تدويناتى عبرشبكات التواصل الإجتماعى وخرجاتى الإعلامية
كنت قد كتبت مقالا تحت عنوان :التطرف:الجذور والدوافع تعرضت فيه بالتحليل لظاهرة التطرف مبينا أن خطورة الفكر المتطرف تكمن في حاضنته الشعبية التي ضمنها حين رفع شعارات من تراثنا عجزنا عن تحيينها فبقيت أ
من حين لآخر يكتب الأستاذ والمفكر محمد يحظيه ولد ابريد الليل مقالات مطولة، تتعدد مواضيعها ويجمعها شيء واحد، هو النقل بالحرف من كتب أو أقاويل مفكرين يساريين مشهورين، كتبوا لأمة غير أمت
خلال حديث دار بيني وبين الأخ والصديق معالي رئيس حزب "الصواب" الموريتاني الدكتور عبد السلام ولد حرمة قبيل أيام قليلة عن انعقاد القمة العربية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، أجابني عن
لايمكن أن تكون قمة الأمل بالنسبة للموريتانيين كباقي القمم العربية ,لا لأنهم إحتضنوها في سياق خاص وظرف دقيق تمر به الأمة العربية بل لكونها كذلك إنجاز يشي بعظمة الشعب الموريتاني وقدرته على رفع التحدي
تأتي قمة الأمل يوم 25-26 كموحد الأمتنا المجيدة انطلاقا من قوله تعالى (( و اعتصموا بحبل الله جميها ولا تفرقو )) وقوله صلى الله عليه وسلم ( المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص) ، ومن ما لاشك فيه
ينعقد مؤتمر القمة العربية هذه الأيام في سياق لم يعد يحتاج إلى نعت ولا إلى شرح حتى بالنسبة لآخر خادمة منزل وآخر راعي حيوانات من الداخلة على شاطئ المحيط إلى رأس الخيمة عل
عناية الله وتهيئته للأسباب هي الوحيدة الكفيلة بتوفيق العبد في تطلعاته مهما كبرت أو صغرت.. وهمة العبد وتوجهه وثقته بربه هي السبيل الوحيد لجعل العناية تدركه.
هذا المقال في الواقع هو رسالة إلى الإخوة العرب من شخص زالت عنه عقدة العروبة : لم أعد بحاجة إلى أن أثبت عروبتي لأحد وعلى الكثير من النخبة الموريتانية التحرر من هذه العقدة لتأسيس علاقة إيجابية مع الإ
لاحظ الدكتور طه حسين، في مقدمة ماتعة؛ كتبها بين يدي "كتاب نقد النثر" لقدامةَ بن جعفر؛ أن المؤلف "أنفق مجهودا طريفا لِرَدِّ سائرِ الفنون الشعرية إلى المديح والهجاء"، فالرثاءُ والغزل والتشب
لم يعد خافيا علي الجميع مدى قدرة وسطوة وتأثير الإعلام في عالمنا المتغير هذا، وما صاحب ذلك من مفردات هي نتاج وإبداع التقانة المعاصرة أو ما تم التواتر على تسميته بثورة المعلومات وال
يعتبر الكثير من المتابعين للشأن الإداري العمومي أن "التسويف الإداري" الذي يمكن تعريفه بأنه "مَطْلُ و تأجيل و تعطيل الحقوق الإدارية للمراجعين و مستخدمي المرفق العام" هو "الرياضة ال