يمضي العام الرابع على اختفاء الصحفي الموريتاني إسحاق ولد المختار، بينما كان يغطي جوانب من الوضع الإنساني في مدينة حلب السورية، وريفها.
أعوام أربعة مضت متثاقلة على أسرة وذوي وأصدقاء إسحاق، الذي امتشق قلمه منذ امتهن الصحافة، لتسليط الضوء على البقع المعتمة، وإسماع أصوات وأناة المقهورين.