أطار (أ ف ب) ـ عاد السياح مع أعياد نهاية السنة الماضية رويداً رويداً إلى صحراء موريتانيا لاكتشاف كثبانها سيراً أو على ظهر الجمال أو في سيارات رباعية الدفع، مع استئناف الزيارات السياحية التي علقت منذ 2011 لأسباب أمنية.
تقول الفرنسية اليزابيث غودين البالغة من العمر 71 عاماً وهي تجلس بجانب الموقد "اشتقت إلى الصحراء، والكثبان الملونة والرياح فوق الرمال، والسماء المرصعة بالنجوم".