قالت الحكومة الموريتانية إنها قررت تنظيم مسيرة راجلة يقودها الرئيس محمد ولد عبد العزيز للتعبير عن رفضها لكل أشكال التمييز و كل ما من شأنه أن يؤدي إلى المساس بتماسك الشعب وتضامن مكوناته وذالك استجابة لدعوة العديد من القوى والاحزاب السياسية وهيئات المجتمع المدني والمرجعيات الاجتماعية
حسب ماذكر بيان الحكومة الذي وزعته مساء أمس في نواكشوط
وحددت الحكومة تاريخ ومكان هذه المسيرة داعية الموريتانين الى المشاركة الكبيرة فيها