أعتقد أن المشاركة في الأنشطة المخصصة للدعاية لصالح الوحدة الوطنية والوئام الاجتماعي واجب وطني ينبغي أن نستجيب لكل من ينادي بأن حيَ عليه، لذلك أنصح الجميع بالوقوف بحزم في وجه الدعايات المغرضة التي يروج لها بعض الإخوة الذين دأبوا على رمي الملح السياسي في كل الموائد، بما فيها الموائد الوطنية التي ينبغي أن نجلس عليها جميعاً بغض النظر عن خلفية الداعي ورغبة المدعو في طعم مالح يشنج الأعصاب ويسبب الضغط!