أصيب عدد من قادة المعارضة بإصابات خلال تعرض الشرطة لمسيرة قاموا بها في عرفات

و رصدت صور منتشرة عبر وسائط التواصل الاجتماعي إصابة جميل منصور الرئيس الدوري للمنتدى بكسر في اليد اليسيى ، كما أصيب نائب حزب التكتل بكسر في اليد اليمنى 

و أصيب السيناتور ولد غده باختناق في التنفس

و أصدرت مؤسسة المعارضة بيانا تندد فيه بالموضوع هذا نصه كما وصلنا :

وثقت مجموعة من الصور و الفيديوهات المتداولة على الواتساب حجم الجماهير التي شاركت بها مبادرة أوفياء في مهرجان ألاك الضخم الذي ترأسه رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز يوم الاثنين الماضي

و أرسل أحد نشطاء المبادرة صورا تظهر زيارة الوزير سيدي ولد سالم منسق الحملة مستوى ولاية لبراكنة للمنزل الوزير محمد عبد الله ولد أوداع و الخيام المضروبة أمام حيث صافح منسق الحملة مئات الشخصيات التي قدمت من عديد القرى و البلديات

كما وقف الوزراء على الخيام المكتظة بالنساء المرابطة حيث تم تحيتهم ببعض الأغاني و الرقصات التقليدين ـ على نحو ما يجري في الريف

رئيس لجنة الأزمة بمجلس الشيوخ إلى رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات

السيد الرئيس،

إن الوضع الراهن الذي تعيشه البلاد إثر الاستفتاء غير الدستوري الجاري الذي قررت الحكومة الدعوة إليه والدور الذي يبدو أن هيئتكم قررت أن تلعبه، منتحلة بذلك صفة لم تعد تتصف بها، وصلاحيات لم تكن أبدا من اختصاصها، هذا الوضع إذن يحتم علي أن أكتب إليكم باسم لجنة الأزمة بمجلس الشيوخ لألفت انتباهكم إلى ما يلي

1:

شهد حي الجديدة الواقع وسط مدينة النعمة أمسية شبابية منظمة من طرف مبادرة شباب محمد الغيث،

وتضم المبادرة عشرات الفاعلين الذين يقومون بمجهود تعبوي كبير في المدينة حول التصويت للتعديلات.

وقد قدم المنظمون اسكتشا تمثيليا تناول التعديلات المقترحة بعد تقديم كلمة باسمهم رحب فيها المتحدث باسمهم بأعضاء الوفد الذي يتكون من المنسق المقاطعي للحملة السيد أباي ولد لمرابط وسعادة السفير محمد الامين ولد آبي وشخصيات أخرى إضافة طبعا للسيد محمد الغيث ولد الحضرامي وأكد فيها على ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية.