شب زوال اليوم الثلاثاء حريق في منزل بالقرب من الدار الشباب القدديمة بمدينة ازويرات وذلك في غرفة من الخشب لأسرة ضعيفة الدخل اثناء اعدادها لوجبة الغداء حيث انفجرت غنينة الغاز

  و أتت النيران على اثاث بعض المسكن  وأدى تدخل افراد أمن الطرق الى المساعدة في اخماد الحريق وانقاذ  وثائق الأسرة قبل ان تلتهمها النيران حسب والد الأسرة قبل تدخل سيارة الإطفاء ولم تسفر اصابات لله الحمد بل اختصر على الأضرار المادية

هو إذن الاتجار بالبشر في المزادات السرية-الدالفة قسرا للعلن في ليبيا أمام مجلس الأمن. ويتوقع قرار بنَفَس أمني وقانوني في نيويورك، ودول مثل بوركينا فاسو تستدعي سفيرها في ليبيا، والنيجر تنظم عودات جماعية لناسها، وسفارات ليبية مسرحٌ لاحتجاجات منددة، وحديث عن عبودية جديدة.

لكن منظمات حقوقية وأجهزة استخبارات غربية نبهت في عام 2011 و2014 وحذرت من صوملة ليبيا ونتائجها الوخيمة على البشر والحجر في حوض المتوسط.

أقدم الكونغولي Mwazulu Diyabanza على حرق العلم الموريتاني أمام السفارة و هو بصحبة مجموعة من الأفراد يبدو أنهم من مناصريه و وصف موريتانيا بأوصاف شنيعة و ردد هتافا معاديا  لموريتانيا .

كما حاول نفس الشخص المذكور اقتحام السفارة الموريتانية مرة أخرى و وجه نفس الكلام النابي قائلا إن العلم يجب أن يحرق ''أمام أعينكم''

و يتساءل مراقبون هل ستقوم السفارة الموريتانية برفع دعوى قضائية ضد المعني أمام المحاكم الفرنسية بتهمة تهديد هيئة ديبلوماسية و تهم أخرى لا تخفى في تصرفاته كالتشويه و الإساءة و المضايقة أثناء العمل ؟!  

حين بسط تنظيم الدولة الإسلامية سيطرته سنة 2014 على أجزاء كبيرة من الأراضي السورية والعرقية، ودخل في خصومة تطورت إلى درجة الاقتتال مع تنظيم القاعدة، صنفه العديد من المراقبين كجيل جديد من "الجهاديين" أكثر راديكالية من جيل التأسيس (القاعدة)، لكن جيلا ثالثا برز إلى الوجود سريعا، حيث شهد التنظيم منذ يونيو عام 2014 تاريخ إعلان ميلاد "دولة الخلافة"، صراعا داخليا محموما، وصل في بعض الأحيان إلى حد تنفيذ إعدامات واعتقالات في عدد من عناصره وقادته بتهمة "الغلو والتطرف" والانتماء لتيار أشد راديكالية من المرجعية الفكرية للتنظيم، حيث ظهرت داخل صفوفه نزعة تطورت سريعا لتتبلور في شكل تيار عريض، توغل في هياكل