رغم الإجراءات الأمنية المشددة من طرف السلطات الموريتانية على الحدود مع الجارة مالي إلا أن مهربي المخدرات والأسلحة ينجحون من حين لأخر في نقل شحنات منها إلى الأراضي الموريتانية ودول أخرى عبر الحدود المالية الموريتانية الشاسعة مستغلين حالة التدهور الأمني في المنطقة
وشكلت هذه الظاهرة منذ بعض الوقت هاجسا لدى المنظومة الأمنية الموريتانية رغم الإجراءات والتنسيق والتعاون مع دول المنطقة وبرامج الأمم المتحدة