بعد غد نكمل 100يوم من تطبيق الإجراءات الصحية والأمنية للوقاية من إنتشار الفيروس المدمر، أظهرت مدى نجاعة اليقظة والاستشراف لدى فخامة رئيس الجمهورية والمتابعة والتنفيذ من لدن اللجنة الوزارية العليا بتنسيق محكم من معالي الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بد ولد الشيخ سيديا استنتج المواطن خلالها ان يقظة الحكومة ووعيها بمسؤولياتها اتجاه شعبها أهم بكثير من التبجح بالقوة والاتكال على كفاءة المنظومة الصحية والموارد الإقتصادية.
وان جودة الحكامة تكمن في الحكمة وحسن التدبير وتوقيت التصرف، وأن الوقاية أفضل من العلاج، وأن الحذر والحيطة والتواضع أنجع من التكبر والثقة الزائدة