كنت في الأيام المنصرمة أنتجع في البادية وقد حاصرتني شركات الاتصال وأبعدتني عن ملاحقة الأحداث ومواكبة ما يجري في الوطن وخارجه وهي شركات تمتص الاموال وتكتنز الثروات وترفض تقريب الخدمة من المواطن وتلك قصة أخرى ..
النصرة المختطفة ..
وقفت مع قلة غيري وبكل صراحة في وجه موجة التكفير التي واكبت ما سمي في السنوات المنصرمة (بالنصرة ) التي انجرف فيها عامة من الناس وخاصة بحسن نية واستغلها بعض من الذين لم تعرفهم منابر خدمة الاسلام في ميادين العلم والتربية والتعليم وخدمة الفقير المعتر ..
بل خرجوا فجأة ليكتشفهم الناس أهل تكفير وتشكيك في النيات وامتحان في العقائد