"خاص بالمشتركين " / اثنى الكاتب السينغالي التبجاني نجاي على رئيس حركة فلام صمبا تيام و بيراما ولد عبيدي و وصفهما بالمناضلين الكبيرين.
و توعد الكاتب السينغالي صاحب المقال " المسيئ للقضية الفلسطينية " « موريتانيا المسكينة التي تعيش في العصور الوسطى » , قائلا إن قلمه الذي يزعج الموريتانيين و يمنعهم من النوم قادم لمواصلة بث الرعب في أنفسهم.
و أضاف الباحث السينغالي الذي " أعطى " فلسطين لإسرائيل ’ خلال مقال نشر مؤخرا في موريتانيا بتوقيع صمبا تيام (رئيس حركة فلام) قبل أن يعتذر عن نسبته له , قال الباحث السينغالي أنه هو من كتب البحث المذكور و لا يخاف من الموريتانيين .
و ختم نجاي تدوينتين متتاليتين نشرهما بعد ( حادثة المقال ) على حسابه الشخصي بالفيسبوك أن موريتانيا لن تستطيع إسكات المناضلين ضد العبودية و العنصرية و معاداة السامية , من أمثال صمبا تيام و بيراما ولد عبيدي و كاو توري (نائب تيام).
و كانت الساحة الاعلامية الموريتانية قد ثارت قبل يومين ضد مقال نشر على " كريدم’ يسيئ صاحبه للتاريخ الفلسطيني و يدعي أن إسرائيل هي صاحبة أرض فلسطين و كان موضع تدافع في المسؤولية
باباه ولد عابدين - مراسلون
مواضيع ذات علاقة بالخبر :
-
صمبا تيام : فلسطين الحالية هي أرض اليهود و الفلسطينيون غزاة مهاجرون
-
مطالب بالتحقيق مع " صمبا تيام " حول ادعاءاته بيهودية فلسطين
-
صمبا تيام :لقد حصل سوء فهم ، المقال ليس لي !
-
موقع " Cridem " : صمبا تيام أرسل لنا المقال " المثير " موقعا باسمه !!
-
محمد غلام : ما نزال ننتظر من " اتيام " و حركته توضحيا شافيا من " المقال"
صورة من التدوينتين :