قال رئيس حركة " فلام " أن أرضفلسطين ملك لليهود و الفلسطينيونسكنوها كغزاة.
و أضاف السياسي " الموريتاني" أناليهود تخلوا عام 1948 عن الإسم (فلسطين) الذي ابتدعه الغزاة ، وأخذوا الاسم الأصلي لإسرائيل " أرضإسرائيل "
و استطرد تيام في نص طويل نشره اليوم على صفحته بالفيسبوك ( نقله موقع كريدم )أن اليهود استعادوا سيادتهم على أرض أجدادهم مع ولادة دولة إسرائيل ( في عام 1948).
و أكد صمبا (الذي وصف نفسه بالباحث في الأنتربولوجيا) أن أي وجود غير يهودي في هذه الأرض إنما هو نتيجة للغزوات الأجنبية ، خاصة العربية منها.
و أشار تيام إلى بن غوريون و القادة الإسرائيليين و قال إنهم و بحسن نية قبلوا تقسيم الأمم المتحدة لتلك الأرض بين إسرائيل و فلسطين ، لكن الفلسطينيين الذين ساعدتهم دول عربية أخرى يقول المعارض الموريتاني رفضوا المخطط و فضلوا حل المشكلة عن طريق الدخول في أربعة حروب خسروها جميعها.
و في آخر مكتوبه " استغرب " رئيس حركة " فلام " اهتمام الأفارقة بهذه القضية المحلولة " سلفا " , و قال إن أي إفريقي لا يقول بأحقية اليهودفي استعادة أرضهم إنما هو " مشوش الذهن و الفكر" و مسكون ب "معاداة السامية " التي لن أقبل تعاليق أصحابها على صفحتي يقول رئيس حركة فلام (المثير للجدل ).
باباه ولد عابدين - مراسلون
