طالب الدبلوماسي السعد ولد عبد الله ولد بيه بالتحقيق مع رئيس حركة افلام " صمبا تيام " حول تصريحاته المتعلقة بفلسطين و كتب ولد بيه تدوينة تحت عنوان
"خيانة أفلام للثوابت ليست جديدة:"
عمالة أفلام للكيان الصهيوني وتناغمها مع سياساساته ليست جديدة فقط من لا يتابع هذا الملف ومن تعوزه المعلومات هو من تغيب عنه هذه الحقيقة لقد ظلت هذه الحركة خلال سعيها الدؤوب لتفتيت حوزتنا الترابية في سبيل حلم الانفصال تسعى جاهدة للتحالف معالصهيونية وغيرها لزرع الفتنة والخراب و،وتصريحات أتيام اليوم هي مغازلة جديدة لإسرائيل وتذكيرها بخدمها،ولكن مافات أتيام هو أنه ضرب ما بقي من الستار الذي كان يستر به عورة وقبح تطلعاته أمام المكون الزنجي الوطني الذي يرى بما ترى به بقية المكونات الوطنية من كون القضية الفلسطينية هي قضية إسلامية وإنسانية عادلة وهذا من ثوابت هذا الشعب .
استدعاء أتيام للتحقيق حولتصريحاته الخارجة عن الشرع والقانون والدستور والثوابت الوطنية وايداعه السجن والضرب بيد من حديد الأنشطة والتحركات العنصرية والمشبوهة لهذه الحركة الغير الشرعية هو أقل القليل الآن.