تناول رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا الأستاذ سيدي محمد ولد محم التصريحات الأخيرة للسفير الفرنسي متساءلا متى سيدرك السفير الفرنسي و ممثلو الاتحاد الأوربي أن عهد الوصاية ولى ، و أضاف في تغريد نشرها مساء أمس أن عليهم الكف عن قراءة الطالع والحظ السياسي و ختم تغريدته : بأن رئيس الجمهورية لا يراعي في قراراته غير مصالح بلده و بلاده فقط
و هذا أول رد على التعليقات الأوربية من شخصية بهذا الوزن في النظام الموريتاني و هذا نص التغريدة :
متى سيدرك السفير الفرنسي وممثلو الاتحاد الاوروبي أن عهد الوصاية على بلادنا وقرارها الوطني والتدخل في تفاصيل شأننا الداخلي قد ولى إلى غير رجعة، وأن عليهم الكف عن قراءة الطالع والحظ السياسي، فرئيس الجمهورية لا يراعي في قراراته غير مصالح بلاده، وبلاده فقط.