سُوءُ خَاتِمَة "القَرِيحَة"..
يَتهَيَّأ لي أن الكاتبة الكندية الكبيرة الحائزة على جائزة نوبل للآداب: آليس مونرو، كانت على حق يوم أحالت نفسها إلى التقاعد عن الكتابة، ورأت أنه بعد الشهرة الكبيرة، آن لها أن تبتعد عن “خيال” التأليف، وتعود إلى “واقع” و "اجتماعية" الحياة..
في مرة سابقة كتبتُ شيئا خفيفا، وضعت له عنوان: "حُسْنُ خَاتِمَةِ القَرِيحَة"، مَثَّلتُ فيه ـ بعد تمهيد ـ لحسن خاتمة القريحة بِـ آخر  شيء قاله الأديب الكبير محمد فال ولد سعيد ولد عبد الجليل، مُوَّدعا به منت البَارْ، حين جاءت إليه تعوده في مرضه الذي توفي فيه:

انتقد المحامي الموريتاني المقيم في كندا تقي الله ولد أيده ما أسماه محاولات بعض الدبلوماسيين الغربيين المعتمدين في نواكشوط  :التأثير على اللحمة الإجتماعية للموريتانيين.

و قال المحامي في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بالفيسبوك أن بعض هؤلاء السفراء يتجاوز الأعراف الدبلوماسية المعروفة و المنظمة بإتفاقية جنيف 1961 في المادة 41 من البند 6 ... " جميع الأشخاص (الدبلوماسيون) الذين يتمتعون بهذه الامتيازات و الحصانات ملزمون بإحترام قوانين البلد الذي يعتمدهم .كما يجب عليهم أيضا عدم التدخل في الشئوون الداخلية لهذه الدولة "

ألقى نقيب المحامين الموريتانيين الأستاذ الشيخ ولد حندي محاضرة تحت عنوان " دور المجتمع المدني في تعزيز ثقافة الحكم الرشيد " و ذلك خلال منتدى دولي أقيم بتونس منظم من طرفة منظمة الإيسسكو و الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد دائر الشؤون الثقافية بتونس و اتحاد جامعات العالم فضلا عن منظمة الإيسكو

و يتناول المؤتمر " الأدوار الثقافية للمجتمع المدني في تعزيز و نشر ثقافة الحوكمة الرشيدة  " حيث استمر خلال يومي 23 و 24 من مارس الجاري

و تم تكريم نقيب الصحفيين الموريتانيين في نهائية المؤتمر الدولي  من طرف الراعية له

فاز منتخب المرابطون قبل قليل بهدفين م قابل لا شيئ ضد نظيره الغيني في مباراة وديّة دولية أجريت مساء اليوم على نجيلة ملعب " شيخا ولد بيديا " بالعاصمة نواكشوط.

سجل المهاجم الحسن العيد الهدف الأول في الدقيقة أل 51 بعد تمريرة رائعة من خاصا كامرا, و في الدقيقة 70 استقبل علي الفلاني ضربة من علي عبيد و وضعها في شباك " السيلي الغينيين ’ لتنتهي المابارة بفوز المرابطون.