نظمت منسقية أهل محنض بابه ولد اعبيد مساء السبت 19 ابريل 2019 دعوةَ صلةٍ على شرف أسرة القطب الرباني الشهير شيخ الشيوخ الشيخ سيدي المختار الكنتي حضره وفد رفيع المستوى من هذه الأسرة تضمن على وجه الخصوص:

-الشيخ خطاري ولد باب ولد حمادي، عميد الأسرة؛

 -الشيخ سيداعمر ولد سيدنا، شيخ الزاوية واداري ودبلوماسي سابق؛

-محمد ولد شيخنا، مرشح رئاسي سابق؛

 -الوزير السابق صاحب المعالي السيد حمادي ولد حمادي رئيس مجلس ادارة ميناء انواكشوط

 - الوزير السابق صاحب المعالي الدكتور البكاي ولد عبدالمالك استاذوجامعي

 -الوجيه باب ولد الخليفة امين عام الزاوية المساعد

تبدو لي بعض النقاشات حول مقابلة المدني والعسكري في الرئاسيات التي بدأت حملتها بالفعل في غير محلها وأزعم أنها غير دقيقة ولعلها غير مفيدة أما كونها غير دقيقة فلأمرين : 
١- منذ انقلاب العاشر من يوليو إلى الآن ظلت وسائل العسكريين المتعاقبين على السلطة هي الشخصيات المدنية تبرر لهم وتنفذ أمرهم وترسخ انغماسهم في السياسة وتاريخ الحركات والتيارات السياسية مع حكم الجيش تزيينا وتشجيعا وتحالفا واستفادة معروف مشهور ولا تسلم حركة أو تيار من تهمة تدبير انقلاب أو إسناده وأول ذلك كان مع أول انقلاب يوليو ١٩٧٨.

اجتمع المكتب التنفيذي للمشروع الوطني مساء الجمعة الموافق 19 ابريل 2019 بالمرشح محمد ولد الغزواني في المقر المركزي لحملته

تناول اللقاء الذي دام زهاء ساعة معظم القضايا الوطنية ،استمع فيها المرشح لرؤية المشروع الوطني

كما قام بعرض مفصل لرؤيته التي عبر عن انفتاحها على كل المقترحات الواقعية والافكار المبتكرة القابلة للتطبيق. وفي الختام عبر الطرفان عن انسجام الرؤى

و طلب المرشح لقاء آخر من ممثلي المشروع الوطني للإستماع لمقترحاتهم حول مجمل القضايا الوطنية بشكل مفصل.

منسق الإعلام والعلاقات العامة : طيبة الغوث

نص التدوينة