كان الذين سخروا من السؤال عن معنى وصف "المؤسس" في اللغة العربية، والذي كنت قد طرحته على أصدقاء الصفحة، منذ بعض الوقت، على حق، وكانت سخريتهم في محلها! فلولا كثرة ما يّفتَري المتملقون والمهرجون والمرجفون، من كذب وزور، وما يحرِّفون من كلم عن مواضعه، وما يطلقون جزافا من ألقاب ونعوت لا صلة لها بالمنعوت، لولا كل ذلك لما اضطر أحد إلى طرح
سؤال هزلي بدهي كهذا؛