أدان مرشح حزب طليعة التغيير الديمقراطى للائحة الوطنية الدكتور سيد أعمر شيخنا ما سماه "الهندسة التزويرية التي يمارسها بعض فقراء الضمائر، من خدام التسلطية في وزارة الداخلية وتماسيح التزوير، الذين قاموا بدسهم في اللجان الجهوية والمقاطعية".
وقال ولد شيخنا "إن أول استهداف له تم عن طريق وضع شعار حزبه (الهاتف) في محاضر الفرز في خانة اللائحة الوطنية لحزب آخر هو حزب الوفاء، وقد أدى ذلك إلى وضع بعض نتائجه في المحاضر في خانة مرشح حزب الوفاء، كما حدث في مكاتب في كوبني وجگني وبير أم اگرين وافديرك والعيون.








