لم يسبق لي أن علقت على الهجمة الشرسة التي يتعرض لها سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم شريفنا الشيخ الرضى وكنت دائما أضرب صفحا عن الحديث حول الموضوع لعدة أسباب من بينها نوعية المهاجمين وطبيعة اهدافهم وعبثية أقوالهم...لكن يبدو أن هذه الموجة القذرة اصبحت تستهوي على صهوتها أناسا من معدن آخر لم أكن اتصور يوما أن عاديات الزمن وعلى رأسها الصفقات العقارية الأخيرة تجعلهم يتجرؤون على مقام الشيخ الرضى...وما أدراك ما هذا المقام ؟