مساءكم رحمة ومحبة
ذكرتني جريمة ذبح الفتاة افاتيس من طرف زوجها سائق الشاحنة بحكاية كتبتها منذ ما يزيد على الثلاث سنوات عن فتاة زارتنا ذات صباح في مصلحة النزاعات الأسرية ولكن يبدو أن حكاية صاحبتنا كانت من "الزمن الجميل"كما يسميه "شعب جمهورية مارك"
---------------------------------------------