لم نعد بأي حال من الأحوال، قادرين على تصفح غالبية المواقع التي باتت مدونات شخصية وصفحات للرأي المغلوط ، نظرا لغياب الدقة والحرفية،اللهم إلا الحرفية في إطلاق الشائعات والأكاذيب المغرضة التي تنعت رموزا متعددة بمسلكيات يتعفف عنها حتى أصحاب المواقع الرخيصة أنفسهم فما بالك بمحاربي العقليات الفاسدة الممسكين بنبراس التغيير البناء .